أسهم البنية التحتية للعملات المشفّرة وشركات المشتقات تستفيد من تنامي الطلب على البنية الأساسية
2) التكاليف التنظيمية المتزايدة
على الرغم من أن الإطار التنظيمي يمنح ثقة، إلا أن:
المتطلبات القانونية،
تكاليف الامتثال،
ومتطلبات الأمن السيبراني
قد تشكّل ضغطاً على هوامش الربح.
3) سيناريو الركود في السوق الرقمية
في حال دخلت العملات المشفرة في فترة ركود طويلة، قد تتباطأ الاستثمارات في البنية التحتية، خصوصاً مشاريع التوسع التكنولوجي.
الانعكاسات على الشركات والمستثمرين والجمهور
1) للشركات والمؤسسات
شركات البنية التحتية تمثل الآن "الطريق الآمن" للاستفادة من توسع سوق العملات الرقمية دون التعرّض المباشر لتقلباتها. فهي:
أقل حساسية لارتفاع وهبوط الأسعار،
تعتمد على رسوم التشغيل وليس قيمة العملات،
وتتمتع بقاعدة عملاء مؤسسية أكثر استقراراً.
2) للمستثمرين
الانكشاف على أسهم البنية التحتية المرتبطة بالعملات المشفّرة قد يوفر:
مخاطرة أقل مقارنة بامتلاك بيتكوين مباشرة،
استفادة من النمو طويل الأجل،
فرصة للدخول في قطاع واعد دون تحمل تقلبات حادة.
3) للجمهور والمهنيين في تطوير المنتجات
فرق إدارة المنتجات والتحول الرقمي بات عليها التفكير في:
دمج حلول التشفير في منتجاتها،
تطوير أدوات مراهنة أو تحوط مخصّصة،
وبناء شراكات مع منصات تداول منظمة.
ما يجب مراقبته لاحقاً
أحجام تداول المشتقات المشفّرة على البورصات المنظمة.
إطلاق منتجات جديدة في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا.
الملفات التنظيمية المقدمة من CME وناسداك وبورصات مشابهة.
شراكات بين مؤسسات مالية كبرى ومنصات تصل بين التمويل التقليدي والرقمي.